من المهم جدا أن تكون الأطعمة التي نستهلكها بشكل مستمر ودائم صحية وتفيد جسم الأنسان خاصة الأطفال في سن النمو و من المهم أن تحتوي وجباتنا على الخضروات، الغلال، اللحوم، الفيتامينات و الأملاح المعدنية و غيرها،وكما نعرف يختلف أنتاج الأطعمة من مواد أولية فلاحية أو مواد ذات صبغة صناعية وتطرأ عليها تغييرات كيميائية تتماشى ومتطلبات العصر حسب أصحاب المصانع متناسين تؤثيرها على البشرية.
و كما نعرف أن المنتجات الفلاحية طرأت عليها تغييرات جينية و الأطعمة الصناعية طرأت عليها تغييرات كيميائية بحتة محت فوائدها الأصلية التي يحتاجها الحسم و زرعت فيه السموم و الأمراض منها أمراض السرطان،فكيف نحمي أنفسنا من الغزو الصناعي الذي بات دخيل أجسادنا وحرماتنا؟
نقدم لكم قائمة ببعض المواد المتحولة صناعيا و تسبب السرطان:
-الدواجن المتحولة ومنها الهوت دوق،الشرائح و النقانق وغيرها نستعملها قي فطور الصباح و نعد بها سندويتشات للأطفال و في هذه الأطعمة تستعمل مواد حافضة كيميتئية للأعطاء اللون و الطعم و المضهر العام للإيحاء بلذة المنتج ، وتحتوي أيضا الصوديوم و النيترات بنسب عالية و التي تخل بتوازن الأنسان الذي هو بحاجة ضئيلة جدا منها بما أن الحسم غير قابل لتفتيتها كليا
-السكر الأبيض و الذي يعتبر عنصر أساسي في كل بيت و خاصة البلدان العربية التي تجاوزت نسبة أستعماله المعقولة والمحدودة و علميا أرتفاع نسبة الأنسولين في الجسم تنتج عنه تكوين خلايا سرطانية التي تتغذى بطبعها على السكر الذي يوفر لها الأرضية المناسبة لكي تتكون بسرعة.
من المهم تقنين أستعمالنا لكل المنتجات التي تحتوي السكريات مثل المرطبات والحلويات بأشكالها خاصة توعية أطفالنا
-المصبرات بجميعها و أهمها علب الطماطم و هي من أخطر المواد الغذائية المسببة التي أثبتت علميا أنها تسبب السرطان للأن المحتوى يبقى مدة طويلة في العلب 6 أشهر على الأقل و أن المادة التي قامو بأستعمالها في تغليف الداخلي للعلبة يحتوي مادة أسمها بيسفانول و هي مسببة لعقم عند الأطفال.
-البطاطس المقلية خاصة من المطاعم والتي لا تقع عليها رقابة فالزيت المستعمل لمرات عديدة دون تغيير والذي يتعرض لحرارة مرتفعة تصل للحرق و تجعلة يفرز مواد سامة سواء مضرة لاو أستنشناقها لما بالك لو نؤكلها.
-الملونات الصناعيةو التي نجدها في المنتجات التي تشير إلى فقدان الوزن و عدم تواجد السكر فيها و لكن أستعمالها المفرط و المكثف للوصول لوزن و رشاقة معينة حتما ينجر عنه بعد الأنقطاع نتائج وخيمة في المستقرل كزيادة جن نية في الوزن و سرطان المعدة .
-اللحوم الحمراء و التي تعتبر من الأطعمة الأقرب للطبيعة الخالية من التغييرات متناسين ماكانت علية هذه الحيوانات قبل الذبح و عرضها للبيع و طبعا دون أن ننسى المراقبة البيطرية و رغم هذا أصبحت تتعرض لتغييرات جينية و خاصة أعلاف الحيوانات التي أسبحت صناعية بهدف الربح فهي تساعد الحيوان على اكتساب الوزن في مدة قصيرة جون أي فائدة تخصى و طبعا كلها تنتقل لحسم الأنسان و قد تسبب في بعض الأحيان سرطان المعدة
أخيرا وليس آخرا القائمة مازالت طويلة و مهم جدا أن نتثبه من ملصقات المنتجات الغذائية و نطلع على كل مكوناتها المكتوبة و نبتعد عن الأطعمة التي تحتوي مواد صناعية عالية و غير مرخصة من قبل الجهات المعنية وخاصة الغير مراقبة والتي لا تتوافق و شروط الصحة المحلية والعالمية.
و كما نعرف أن المنتجات الفلاحية طرأت عليها تغييرات جينية و الأطعمة الصناعية طرأت عليها تغييرات كيميائية بحتة محت فوائدها الأصلية التي يحتاجها الحسم و زرعت فيه السموم و الأمراض منها أمراض السرطان،فكيف نحمي أنفسنا من الغزو الصناعي الذي بات دخيل أجسادنا وحرماتنا؟
نقدم لكم قائمة ببعض المواد المتحولة صناعيا و تسبب السرطان:
-الدواجن المتحولة ومنها الهوت دوق،الشرائح و النقانق وغيرها نستعملها قي فطور الصباح و نعد بها سندويتشات للأطفال و في هذه الأطعمة تستعمل مواد حافضة كيميتئية للأعطاء اللون و الطعم و المضهر العام للإيحاء بلذة المنتج ، وتحتوي أيضا الصوديوم و النيترات بنسب عالية و التي تخل بتوازن الأنسان الذي هو بحاجة ضئيلة جدا منها بما أن الحسم غير قابل لتفتيتها كليا
-السكر الأبيض و الذي يعتبر عنصر أساسي في كل بيت و خاصة البلدان العربية التي تجاوزت نسبة أستعماله المعقولة والمحدودة و علميا أرتفاع نسبة الأنسولين في الجسم تنتج عنه تكوين خلايا سرطانية التي تتغذى بطبعها على السكر الذي يوفر لها الأرضية المناسبة لكي تتكون بسرعة.
من المهم تقنين أستعمالنا لكل المنتجات التي تحتوي السكريات مثل المرطبات والحلويات بأشكالها خاصة توعية أطفالنا
-المصبرات بجميعها و أهمها علب الطماطم و هي من أخطر المواد الغذائية المسببة التي أثبتت علميا أنها تسبب السرطان للأن المحتوى يبقى مدة طويلة في العلب 6 أشهر على الأقل و أن المادة التي قامو بأستعمالها في تغليف الداخلي للعلبة يحتوي مادة أسمها بيسفانول و هي مسببة لعقم عند الأطفال.
-البطاطس المقلية خاصة من المطاعم والتي لا تقع عليها رقابة فالزيت المستعمل لمرات عديدة دون تغيير والذي يتعرض لحرارة مرتفعة تصل للحرق و تجعلة يفرز مواد سامة سواء مضرة لاو أستنشناقها لما بالك لو نؤكلها.
-الملونات الصناعيةو التي نجدها في المنتجات التي تشير إلى فقدان الوزن و عدم تواجد السكر فيها و لكن أستعمالها المفرط و المكثف للوصول لوزن و رشاقة معينة حتما ينجر عنه بعد الأنقطاع نتائج وخيمة في المستقرل كزيادة جن نية في الوزن و سرطان المعدة .
-اللحوم الحمراء و التي تعتبر من الأطعمة الأقرب للطبيعة الخالية من التغييرات متناسين ماكانت علية هذه الحيوانات قبل الذبح و عرضها للبيع و طبعا دون أن ننسى المراقبة البيطرية و رغم هذا أصبحت تتعرض لتغييرات جينية و خاصة أعلاف الحيوانات التي أسبحت صناعية بهدف الربح فهي تساعد الحيوان على اكتساب الوزن في مدة قصيرة جون أي فائدة تخصى و طبعا كلها تنتقل لحسم الأنسان و قد تسبب في بعض الأحيان سرطان المعدة
أخيرا وليس آخرا القائمة مازالت طويلة و مهم جدا أن نتثبه من ملصقات المنتجات الغذائية و نطلع على كل مكوناتها المكتوبة و نبتعد عن الأطعمة التي تحتوي مواد صناعية عالية و غير مرخصة من قبل الجهات المعنية وخاصة الغير مراقبة والتي لا تتوافق و شروط الصحة المحلية والعالمية.
تعليقات
إرسال تعليق