أعتقد الكثير أن القهوة تضر بالصحة العامة للإنسان، نظراً لأحاديث أجدادنا حتى لا نعتاد عليها في يومنا، ولكنهم لا يعرفون مدى أهمية القهوة لصحة الإنسان، فهي تحمي من 20 مرضاً خطيراً، أبرزهم السرطان والشلل الرعاش.
أثبتت أبحاث أُجريت في المملكة المتحدة عن السرطان في عام 2012، أن تناول القهوة يقي من مرض السرطان، حيث أبرزت الأبحاث أن شرب القهوة لم يكن له تأثير على معدل الوفاة من السرطان.
وتشير الدراسات الأخرى إلى أن تناول القهوة يقلل من خطر الإصابة بمرض الزهايمر والخرف والشلل والرعاش وأمراض القلب وداء السكري من النوع الثاني ومرض الكبد الدهني الغير كحولي وتليف الكبد والنقرس وسرطانات الكبد والجلد والبروستاتا والأمعاء والدماغ والمريء والقولون وبطانة الرحم والثدي والفم والحلق.
وفي الحقيقة أن القهوة منزوعة الكافيين أيضا لها تأثيرات وقائية ضد أمراض مثل سرطان البروستاتا ومرض السكري نوع 2، وهذا يوحي بأن الفوائد الصحية للقهوة ليست فقط بسبب احتوائها على الكافيين.
لم يعد يعتقد أن القهوة أحد عوامل الخطر لمرض القلب التاجي، ولخص التحليل في عام 2012، أن الناس الذين تناولوا كميات معتدلة من القهوة لديهم معدل أقل من قصور في القلب، وأكبر تأثير وجد عند أولئك الذين يشربون أكثر من أربعة أكواب يومياً.
يرتبط استهلاك القهوة المعتاد مع تحسن وظيفة الأوعية الدموية، الدراسة استمرت خلال عشر سنوات بين 50739 امرأة في الولايات المتحدة (متوسط أعمارهن 63 عاما) وهم في الأساس ليس لديهم أعراض الاكتئاب، فقد ارتبط استهلاك القهوة سلبا مع خطر الإصابة بالاكتئاب السريري.
وأشار التدقيق الذي نشر في عام 2004 وجود علاقة عكسية بين معدلات الانتحار وتناول القهوة، وأشير إلى أن عمل الكافيين هو منع التأثيرات المثبطة للالأدينوزين على دوبامين الأعصاب في الدماغ وخفض مشاعر الاكتئاب.
ويرتبط استهلاك القهوة أيضا مع تحسين وظيفة بطانة الأوعية الدموية، وقد ثبت خلاصة القهوة لمنع 11β هيدروكسي ستيرويد نوع 1، وهو الانزيم الذي يحول الكورتيزون لهرمون الكورتيزول، وهو العلاج الصيدلاني الحالي الشائع لمرض السكري من النوع 2 ومتلازمة التمثيل الغذائي.
يذكر أن يحتفل العالم اليوم بـ «اليوم العالمي للقهوة» هو مناسبة للاحتفال بمشروب القهوة في جميع أنحاء العالم و أول تاريخ رسمي لهذا اليوم هو 1 أكتوبر 2015، كما وافق عليه المنظمة الدولية للقهوة.
أثبتت أبحاث أُجريت في المملكة المتحدة عن السرطان في عام 2012، أن تناول القهوة يقي من مرض السرطان، حيث أبرزت الأبحاث أن شرب القهوة لم يكن له تأثير على معدل الوفاة من السرطان.
وتشير الدراسات الأخرى إلى أن تناول القهوة يقلل من خطر الإصابة بمرض الزهايمر والخرف والشلل والرعاش وأمراض القلب وداء السكري من النوع الثاني ومرض الكبد الدهني الغير كحولي وتليف الكبد والنقرس وسرطانات الكبد والجلد والبروستاتا والأمعاء والدماغ والمريء والقولون وبطانة الرحم والثدي والفم والحلق.
وفي الحقيقة أن القهوة منزوعة الكافيين أيضا لها تأثيرات وقائية ضد أمراض مثل سرطان البروستاتا ومرض السكري نوع 2، وهذا يوحي بأن الفوائد الصحية للقهوة ليست فقط بسبب احتوائها على الكافيين.
لم يعد يعتقد أن القهوة أحد عوامل الخطر لمرض القلب التاجي، ولخص التحليل في عام 2012، أن الناس الذين تناولوا كميات معتدلة من القهوة لديهم معدل أقل من قصور في القلب، وأكبر تأثير وجد عند أولئك الذين يشربون أكثر من أربعة أكواب يومياً.
يرتبط استهلاك القهوة المعتاد مع تحسن وظيفة الأوعية الدموية، الدراسة استمرت خلال عشر سنوات بين 50739 امرأة في الولايات المتحدة (متوسط أعمارهن 63 عاما) وهم في الأساس ليس لديهم أعراض الاكتئاب، فقد ارتبط استهلاك القهوة سلبا مع خطر الإصابة بالاكتئاب السريري.
وأشار التدقيق الذي نشر في عام 2004 وجود علاقة عكسية بين معدلات الانتحار وتناول القهوة، وأشير إلى أن عمل الكافيين هو منع التأثيرات المثبطة للالأدينوزين على دوبامين الأعصاب في الدماغ وخفض مشاعر الاكتئاب.
ويرتبط استهلاك القهوة أيضا مع تحسين وظيفة بطانة الأوعية الدموية، وقد ثبت خلاصة القهوة لمنع 11β هيدروكسي ستيرويد نوع 1، وهو الانزيم الذي يحول الكورتيزون لهرمون الكورتيزول، وهو العلاج الصيدلاني الحالي الشائع لمرض السكري من النوع 2 ومتلازمة التمثيل الغذائي.
يذكر أن يحتفل العالم اليوم بـ «اليوم العالمي للقهوة» هو مناسبة للاحتفال بمشروب القهوة في جميع أنحاء العالم و أول تاريخ رسمي لهذا اليوم هو 1 أكتوبر 2015، كما وافق عليه المنظمة الدولية للقهوة.
تعليقات
إرسال تعليق